على مدار أشهر الحرب، مثل معبر رفح شريان الحياة الرئيسي لقطاع غزة، لمرور المساعدات، وخروج الجرحى، وعبور مزدوجي الجنسية، قبل أن يغلق بواباته، على إثر سيطرة إسرائيل على جانبه الفلسطيني.