حسب تقارير صحفية، يتفادى يحيى السنوار بشكل كبير استخدام الوسائل الإلكترونية كالهواتف في التواصل، ويستخدم الورقة والقلم فقط وأحيانا الرسائل الصوتية. وبعد اغتيال القيادي صالح العاروري في بيروت بداية العام الحالي، استغنى السنوار كليا عن الوسائل الإلكترونية واكتفى فقط بالرسائل المشفرة المكتوبة بخط يده وهي الطريقة التي طورها عندما كان مسجونا في إسرائيل.