منذ هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، دخلت الحكومة الإسرائيلية في دوامة اتهامات متبادلة بين أعضائها والمعارضين لها بالمسؤولية عما تصفه إسرائيل بأنه "أسوأ هجوم في تاريخها". يرى المحلل السياسي عامر السبايلة أن إسرائيل مصرة على ضرورة الاعتراف بوجود "فشل أخلاقي يستدعي استقالة المسؤولين نتيجة لهذا الخلل". ومع ذلك، لا يعتبر أن هذه الاستقالات تشكل "هزة للمؤسسة العسكرية".