إذا شعرت في يوم من الأيام أن الدنيا شديدة وأغلقت أبوابها في وجهك، فعليك بقراءة سورة الفتح، تلك السورة التي إرتبط ذكرها يصلح الحديبية وكان بشرة لفتح مكة المكرم