أوحى الله تعالى بالسنة النبوية المطهرة إلى سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، كما أوحى إليه بالقرآن الكريم، وقد بيَّنَ السادة العلماء أنَّ للسنة المطهرة مع الق