يعتبر الإنترنت ومنصات التواصل الإجتماعي من أبرز الأسباب التي تدفع بعض المراهقين والشباب إلى تبني أفكار مشوهة عن الدين، تقودهم إلى الإلحاد، فكيف نحمي ابنائنا؟.