سنوات قليلة مرت على زواجها، كانت كفيلة أن تجعلها تقف بين مئات النساء اللاوتي ينتظرن بين الزحام الساكن في أركان محكمة الأسرة، ويحملن في دواخلهن قصص المعاناة التي