يسعى الأزهر الشريف إلى حمل لواء الوسطية وهذا أمر لا يماري فيها إلا جاحد أو حاقد، حيث يطبق الأزهر ذلك في مناهجه التعليمية بحيث يكون وسطا بين الإفراط والتفريط