الدكتور أسامة السعيد، يؤكد أن زيارة بلينكن للمنطقة تبدو مختلفة، ولكن نتائجها لن تكون كذلك، مشيرًا إلى أن زياراتها للمنطقة فقدت كثيرًا من زخمها.