مجرد بوست كتبه «أحمد» عبر حسابه الشخصي على منصة التواصل الإجتماعي فيسبوك، ذاع صيته الساعات الماضية، ليعمل على توفير لوازم الفرح بتكلفة أقل فما القصة؟