مديرة مكتب جريدة الشرق الأوسط بواشنطن، تؤكد أنه كان هناك تدفق في الحزم العسكرية والاقتصادية التي تقدمها إدارة بايدن إلى أوكرانيا، للتصدي للحرب الروسية.