فى عامه الثانى عشر، استمر البابا تواضروس الثانى فى قيادة الكنيسة بحكمة الشيوخ وعزم لا يتوقف منذ بداية حبريته، كرّس جهوده لترسيخ روح المواطنة بين الأقباط