التوتر داخل الحكومة الإسرائيلية بشأن مفاوضات المحتجزين يكشف عن انقسامات في كيفية إدارة الملف وسط مطالب من الأجهزة الأمنية بالمرونة ومخاوف من التداعيات الإنسانية