أصابع الاتهام كانت تتجهه إلى إيران كونها تساعد الاحتلال الإسرائيلي في تسليم أبرز قيادات المقاومات الإسلامية الفلسطينية واللبنانية، إذ اغتال الاحتلال رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» إسماعيل هنية خلال تواجده في طهران للمشاركة في حفل تنصيب الرئيس الجديد مسعود بزشيكان. إيران ترد على الاتهامات البطالة بشأن ردها لاغتيال إسماعيل هنية وحسن نصرالله وأفادت السلطات الإيرانية.