تعرض مهرجان الموسيقى العربية - الذي تقيمه دار الأوبرا المصرية - لسلسلة من الأزمات بدأت برفض أنغام وأصالة المشاركة به بحجة وجود ارتباطات أخرى تتعارض مع توقيت المهرجان، وهو ما يمكن تقبله، وقد يوجه اللوم في هذا الصدد إلى إدارة المهرجان بشأن التأخر في الاتفاق مع الفنانين فموعد المهرجان لا يحدد بشكل مفاجئ، ومرورا بعدم.