كان محمد شعيب طالبًا مجتهدًا يحب دراسته في كلية الصيدلة بجامعة الجلالة، ولديه أحلام وطموحات كبيرة للمستقبل، لكنه توفي في حادث أتوبيس يقلّ بعض طلاب الجامعة أثناء عودتهم بعد انتهاء اليوم الدراسي. ترك محمد أسرته ومعارفه في حالة حزن شديدة، مثل الحزن نفسه على الطالبة بسملة ممدوح، إحدى ضحايا الحادث، والتي كانت من المتميزات في.