توافدت أعداد كبيرة من الأفواج السياحية والزائرين من المصريين على مدينة أسوان، حرصاً منهم على التواجد بالمدينة عبر وسائل النقل المختلفة سواء الطيران أو قطارات السكك الحديدية أو الطريق البرى أو الفنادق العائمة داخل مسطح مياة بحيرة ناصر، وذلك قبل ساعات من حدوث الظاهرة الفلكية الفريدة من نوعها، والمتمثلة فى تعامد الشمس على وجه الملك.