قال وزير الأوقاف الدكتور أسامة الأزهري إن العلماء اختلفوا في تفسير قوله تعالى «ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ»، وكيف يجتمع مع قوله تعالى"شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ"، موضحًا أن القرآن الكريم جاء بمستويين من الهداية، هداية عامة وهداية خاصة، مبينا أن الهداية الخاصة هي خطاب القرآن لمن آمن وصدق به،.