بالتوازي مع الإصرار الإسرائيلي على تهجير الشعب الفلسطيني، واستبعاده من أرضه، وتجنيد مركز صناعة القرار في العالم في واشنطن لتحقيق هذا الهدف، تنفذ إسرائيل خطة أخرى للقضاء على المنظمة التي أجمع العالم على إنشائها لحماية حق الفلسطينيين في العودة إلى بيوتهم، وتوفير أبسط ضروريات الحياة لهم. وفي هذا الاتجاه، تحدى الكيان الصهيوني المجتمع الدولي، والأمم.