أكد الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، أن الأوضاع التي يعيشها العالم أجمع مخيفة وأصبحت التأثيرات سريعة وقوية وعميقة مما يجعل متابعتها ودراستها، غاية في الصعوبة، لذا فمن الضروري التركيز على الأجيال الجديدة للحفاظ على الهوية المصرية والثقافة بمفهومها الشامل. وأشار مدير مكتبة الإسكندرية، إلي أن الثقافة هي أساس تكوين المجتمعات حتى وإن كانت في.