عندما تنطلق حرية التعبير وتوجد صحافة الرأى الآخر تكتب ما تشاء وتنكت كما تريد بالكلمة والكاريكاتير، فإن النكت السياسية والهمسات الضاحكة تختفى من أفواه الناس لتتخذ مسارها الطبيعى عبر الإعلام العلنى..