التاجر خارج سور العباسية بات يشترى ويبيع ويستغل الأزمات ليجمع الثروات على حساب باقى أقرانه من المخابيل الذين يقطنون خلف سور سرايتنا الصفراء، مناخوليا السوق وجنون الأسعار دون رقيب أو حسيب..