أن العلم هو أول رسالة في الإسلام، ابتدأ الله عز وجل به وحيَه إلى خَلْقِهِ؛ لذلك اهتم الإسلام بالعلم اهتمامًا بالغًا، لأن العلم من الأمور التي لا تقوم الدولة إلاّ بها، ولا يوجد تاريخ أو حضارة من دونها