كانت فرصة لجيش الاحتلال لم يفوتها، لما تكبده في الشمال الإسرائيلي من خسائر مادية إلى جانب سخط شعبي واسع ، فبعد مقتل إبراهيم عقيل القيادي العسكري الكبير والذي يعتبر الرجل الثاني في حزب الله، إلى جانب أحمد وهبي القائد العسكري الذي تولى مسؤولية تدريب أهم وحدة في الحزب قوة "الرضوان"، مع مجموعة من...

هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه