هنا فى رواية «الكسر» تنكشف لنا عوالم غائرة بين السطور، حيث يتردد صدى الألم والتمرد فى نفس الأنثى التى كسرت قيودها فى صمتٍ مدوٍّ؛ فبين جنبات هذه الرواية، تتحرك البطلة كظلٍ يبحث عن النور وسط متاهات النفس والمجتمع، تسعى للحرية وهى مثقلة بجراح الماضى، وتتشكل مرايا الصمت كصور متقابلة لحياتها، تعكس...

هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه