بحرفية عالية المستوى تكاملت فيها عناصر البناء الدرامى وتناغم معها أداء أطقم التمثيل والإخراج والديكور والإضاءة، دارت أحداث مسلسل (عمر أفندى). البداية من ذلك السرداب الفاصل بين زمنين يبعدان عن بعضهما البعض ثمانين عامًا، بعبوره من داخل شقة والده المتوفى حديثًا، وجد الشاب نفسه فى عام ١٩٤٣....

هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه