يضع الروائى أحمد عبدالله إسماعيل القارئ فى موقف المكاشفة، بحيث يكون القارئ هو الحاكم على كل هذه الأحداث، ولكنه – أعنى القارئ - محكوم بتلك الأيديولوجيا التى تخضع لسلطتها الرواية بوصفها مؤسسة قائمة...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه