فقدت أم يافعة حياتها بسبب رصاصة طائشة، أطلقتها يد مُرتعشة لم يردعها عقل، ولم يُهذب أطرافها ضمير. فارقت الأم الدُنيا، وتركت خلفها عائلة ستظل تبكيها إلى الأبد، ولن تخفت جذوة النار في الصدور حتى تُسمع كلمة القصاص.