فرض جيش الاحتلال الإسرائيلي، قيودا على الجبهة الداخلية بالنسبة للتعليم والتجمعات من حيفا إلى الشمال، معلنا أنها منطقة طوارئ، نظرا لأمرا جديدا وقع يتعلق بوضع الجبهة الشمالية.