حسب علمي، فإن المصريين ذرفوا الدموع بغزارة فى القرن العشرين عندما خطف الموت ثلاثة زعماء سياسيين أفذاذًا. كتب التاريخ وثقت رحيل هؤلاء الثلاثة باهتمام، كما تولت الكاميرا (الفوتوغرافية والسينمائية) عمل اللازم عند رحيل اثنين منهم.