قال إسلام الكتاتني الخبير في حركات الإسلام السياسي، إن جماعة الإخوان لديها عدد مهول من اللجان الإلكترونية ودورها خطير في تغيب الوعي، فضلا عن مجموعة من المنظمات الحقوقية الدولية تحت لافتات حقوق الإنسان التي كانت تدعم صعود الإخوان بعد يناير.