عزمت وزارة الموارد المائية والرى على إيجاد المزيد من الحلول العلمية لمواجهة أزمة التحديات المائية ومحدودية الموارد ، حيث أكدت أنه لا بديل عن الوصول لسلالات جديدة من المحاصيل تتحمل درجات الحرارة والملوحة وتستهلك كميات مياه أقل ، مع تذليل أى عقبات تواجه الباحثين بالمركز القومى لبحوث المياه لزيادة قدرتهم على الإنتاج العلمى ، وذلك بالاعتماد على البحث العلمى باعتباره قاطرة التنمية والطريق الأمثل لإحداث