شهد عام ١٩٣٣ نشاطًا مكثفًا لتوفيق الحكيم فقد صدر له رواية (عودة الروح) ومسرحية (أهل الكهف) والعملان أحدثًا دويًا ما بين مؤيد بقوة وبين معارض يصل به الشطط أنه يحرف فى سورة قرآنية من خلال مسرحية أهل (الكهف) والعملان يطرحان الفكرة الأسيرة عنده وهى فكرة صراع الإنسان مع الزمن من خلال ثلاثة من البشر يبعثون إلى الحياة بعد موت ثلاثة قرون؛ ليفاجأ كل منهم بعوالم أخرى وأنماط بشرية مغايرة؛ والحكيم كان يرمى فى