فى الأزمة الأخيرة والتى تعمدت وزارة التعليم العالى مكتب التنسيق اخفاءها عن الاعلام، ولكن مفيش نار بدون دخان كشفنا المأساة التى يعيشها طلاب الخارج، ولأن الشفافية فى تلك الأزمة كانت مفقودة فكانت المعلومات غير دقيقة، حيث لم نتمكن من رصد الاعداد المتضررة من حجب نتيجتهم حتى اليوم وهم مهددون بضياع مستقبلهم بدون ذنب.. وكشفنا من خلال مقالين أن عددا من الطلاب القادمين من دول عربية وأجنبية تم حجب نتيجة دخول