تمكنت البعثة الأثرية المصرية الألمانية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار وجامعة توبنجن، من الكشف عن تفاصيل جديدة بالمناظر التي تزين جدران وأعمدة المعبد مما يساهم في الكشف عن مزيد من أسرار المصريين القدماء خلال العصر البطلمي.