قال أحمد محارم، الكاتب والمحلل السياسي، إن الجمهور الأمريكي كان يشعر بخيبة أمل في إدارة بايدن خلال الـ 4 سنوات الماضية، فتعاطفت بشكل كبير وغير مسبوق مع إسرائيل، ولذلك فالشارع الأمريكي كله كان يشعر أن حرب إسرائيل على غزة أفقدت مصداقية الإدارة الأمريكية، ولذلك البعض اتجه لترامب ليس حبا فيه ولكن كراهية في أداء الحزب الديمقراطي.