هو السيناريو المعتاد فى هذا التوقيت مع كل نجاح هو نفس الحوار بنفس الأدوات والأقلام الزائفة والوجوه الكالحة والفيديوهات المفبركة والافتراءات التى ليس لها دليل.. نفس الدعاوى المكررة.. نفس الأطماع التى لا تنتهى طالما ما زال الطامعون الباحثون عن مصالحهم الشخصية وأهوائهم الخاصة يتصدرون المشهد.