وجهت الحكومة الأمريكية اتهامًا رسميًا إلى كل من كونور موكا وجون بينز بشأن اختراق أنظمة شركة الاتصالات الأمريكية AT T وسرقة حوالي 50 مليار سجل لمكالمات ونصوص عملاء الشركة وكشف هذا الاختراق عن بيانات حساسة متعلقة باتصالات ملايين المستخدمين، مما يجعله أحد أكبر الانتهاكات الأمنية لهذا العام