خلال قراءتى مؤخرًا حول أسباب ازدهار الفكر والأدب والثقافة مع «ثورة يوليو ١٩٥٢»، كان لا بد من إلقاء نظرة سريعة على هذا الواقع بكل معطياته، فحينما شبت الثورة واكبها ازدهار أدبى وفكرى، واستمر أعلام الأدب ورواد الفكر والثقافة يحتلون القمم العالية فى الحياة الفكرية والأدبية والثقافية طوال هذه الفترة. وكانت