نشعر جميعًا، أو نخمن لكن دون دليل، بأننا نخضع لرقابة يقظة فى استخدامنا وسائل التواصل الاجتماعى من فيسبوك إلى واتس آب، وحتى اتصالات المحمول. ويتولد ذلك الشعور من تفاصيل صغيرة كثيرة، فقد حدث على سبيل المثال أن اتصلت بصديق لم أكن قد كلمته من زمن بعيد، وفى اليوم التالى مباشرة وجدت فيسبوك يقترحه علىّ بصورته