أعلن عدد كبير من علماء وشيوخ الطرق الصوفية عن رفضهم ما وصفوه بـ«الحملة الشرسة على التصوف الإسلامى»، التى استغل أصحابها الاتهامات الموجهة إلى «صلاح الدين التيجانى»، المفصول من الطرق الصوفية بقرار رسمى، فى الإساءة للتصوف الإسلامى ورموزه.