قال د.يحيى قاعود خبير الشؤون الإسرائيلية، إن المقارنة ما بين حرب يوليو 2006 وما يحدث عام 2024 يمكن أن ينطبق لأن الاحتلال بدأ حربه على حزب الله كحركة