كان الإنسان في القدم يسترشد بالظواهر الطبيعية، يذهب إلى النوم مع حلول الظلام ويستيقظ مع الفجر. أما الآن فلا يخضع لهذه الظواهر، يسهر ويستيقظ متأخرا وفقا لظروف عمله. وتشير الدكتورة كسينيا أوفاروفا الخبيرة في المعهد الدولي للتغذية التكاملية، إلى أن لاضطراب النوم آثار سلبية خطيرة قصيرة المدى وطويلة المدى.