عاد الشهيد الحي البطل عبد الجواد سويلم، للجبهة ليقاتل مع زملائه، ليكون الجندي الوحيد الذي شارك في الحرب وهو مصاب ببتر في الساقين، صمود أسطوري سطره البطل المصري،