ما إن يفتح فاه إيذانًا بالتلاوة أو الابتهال، وتبدأ أنغام صوته فى التسلل إلى أذنيك، إلا وتنتقل إلى عالم آخر، فيه ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر