علا ذكر الدكتور عصمت النمر في الآونة الأخير؛ لأنه أعلن عن بيع مكتبته الموسيقية الفخمة النادرة، ومن قبلها كان باع مكتبته الورقية الثمينة بالفعل (4 آلاف كتاب)، كان الواجب أن يعلو ذكره باستمرار، وليس لأن ظروفا، أيا كانت، دفعته إلى بيع كتبه التي لا يعوضها معوض، ولا الإعلان عن بيع كنزه النفيس المتمثل في