حصدت بوابة مصر الشرقية (سيناء)، على مر الزمن، أسماء تاريخية، فهى أرض القمر، وهى طور سيناء، ومدين، وأرض النار، كما كان يسميها الرومان فى سالف العصر، وجمعت على مر التاريخ من الشواهد الإلهية والربانية ما يجعلها موقعًا مباركًا فريدًا، ومن خلالها، دخل الفتح الإسلامي عند مدينة المساعيد، وشهدت رحلة العائلة