يحاول كلاً من نائبة الرئيس كامالا هاريس، والرئيس السابق دونالد ترامب، السيطرة على الفضاء الرقمي لضمان دعم واسع من الجماهير، وتشكيل آرائهم للفوز بالانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024، إذ يدرك المرشحين أن الإعلام يلعب دورا مهما وحاسما في تشكيل آراء الجماهير بالانتخابات ، خاصة في ظل تطور وسائل التواصل الاجتماعي.