العلاقات الخارجية، من الملفات التي سيتشكل مصيرها بعد نهاية سباق الانتخابات الرئاسية الأمريكية، بمجرد الإعلان عن اسم الرئيس القادم، خاصة في ظل التوترات غير المسبوقة في منطقة الشرق الأوسط وبحر الصين وشرق أوروبا والحرب الروسية الأوكرانية.