الدولة المصرية أعطت اهتمام كبير للمناطق النائية  وبالأخص منحت الصعيد وسيناء أولوية في ملف التنمية، حيث أنهم شهدوا  إهمال منذ عقود طويلة، وكانوا خارج نطاق الخدمة.